سبق وان علمت عن هذه المجمو عة من الاخت /Semira Osman،وشرحت لى مقاصد واهداف تكوينها ولم اتوان لحظة بإلانضمام اليها الا ان عامل اللغة كان سببا فى التردد ،والتأخير وبين شجية نفسى وحب العارم كرن و للأبناءها لم اتاملك اعصابى بالاعلان وتقديم طلب الصداقة من تلقاء نفسى ،وقد اضافنى اليها مشكورا / نAraya Selasie وشكر كذلكFasah Iqbamaryam الترجمة عبر القوقل والمجازفة بمعرفتى القليلة للغة الانجليزية أواصل نضالى للاجل البقاء بين اهلى واصحابى. اذكر كأنى فى عهد الثورة عندما انفردت الجبهة الشعبية بالميدان وفرضت نفسها كقوة تحررية فى ارتريا،كان الشباب يتدفقون اليها من كل حدب وصوب ، وفى ارض الواقع يصطدمون بخلوا الميدان من لغة تفاهم مشتركة . وكرن كنت احلم بها منذ ولادتى وتمنيت رؤيتها سنينا طويلة ..وقد يذكرنى ذلك رواية( الشيخ والبحر)ل - Ernest Hemingwayوهى قصة الشيخ العجوز عديم الحظ ,والولد الذى لازمه فى رحلة صيد بحرية ..وفى رحلة العودة والاسماك المفترسة لاتترك من الفريسة الا الرأس وعظام هيكل السمكة . ورغم هذ الفشل قد استمرا فى بذل الجهد لاستمرار العمل , فما اشبه الحالة التى تلازمنى طوال اربعين سنة ،وانا ابحث عن كرن واهلها فلم يحالفنى الحظ الا وجدت هذه الاسرة .(Keren Lovers Reunion)!)وفى خيالى شباب طامح وشيب يحمل التجارب . وكرن ملتقى الثقافات الوطنية ,كلالنقاء شوارعها الخالدة فى (جيرى فيورى)لهى قادرة ان تكون وجه التغيير الحضارى نحو الديمقراطية وارساء قيم الفضيلة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق